النابض الشعري بالانجليزي

• n.
  hairspring

• "النابض" بالانجليزي    n. pulsator
• "نابض شعري" بالانجليزي    balance spring
• "الشئ النابض" بالانجليزي    n. pulsator
• "الناظم للشعر" بالانجليزي    n. versifier
• "داء الشعرينات" بالانجليزي    trichinosis
• "صابغ الشعر" بالانجليزي    tinter
• "ناظم الشعر" بالانجليزي    n. poet
• "الشعر" بالانجليزي    hair  poetry  verse  whiskers
• "الشعرية" بالانجليزي    n. capillarity
• "سمك الشعري" بالانجليزي    lethrinus
• "شعر كث الشعر" بالانجليزي    n. furriness
• "نابض بالنشاط" بالانجليزي    adj. vibrant
• "آلة لنزع الشعر" بالانجليزي    n. epilator
• "الشعرى" بالانجليزي    canicula  dog star  sirius
• "رش الشعر" بالانجليزي    v. spray
• "قص الشعر" بالانجليزي    n. trim
• "أشعث الشعر" بالانجليزي    tousled
• "شعث الشعر" بالانجليزي    v. dishevel, tousle
• "مشعث الشعر" بالانجليزي    adj. messy
• "دبابيس الشعر" بالانجليزي    hairpins
• "جهاز إشعال يعمل بنابض" بالانجليزي    spring-operated igniter
• "شعري الإهاب النطاقي" بالانجليزي    crinipellis zonata
• "الشعرية نافذة مشبكة" بالانجليزي    n. grate
• "الشعر الدائري" بالانجليزي    hair whorl
• "النابض الرئيسي" بالانجليزي    n. mainspring
• "النابضية الرجوعية" بالانجليزي    n. spring

• Most important is the hairspring, which functions as the timing regulator for the escapement and is thus the part most sensitive to exterior effects, such as magnetism, shocks, temperature, as well as inner effects such as pinning positions (inner collet), terminal curve, and heavy points on the balance wheel.
  والجدير بالذكر أن وظيفة النابض الشعري هي منظم للوقت في الساعة وبذلك هو الجزء الأكثر حساسية للمؤثرات الخارجية كالمغناطيسيه والاهتزازات والحرارة وحتى المؤثرات الداخلية كموضع التعليق والانحناء الطرفي والنقاط الثقيلة على عجل التوازن.
• A bitter dispute between Hooke and Christiaan Huygens on the priority of this invention was to continue for centuries after the death of both; but a note dated 23 June 1670 in the Hooke Folio (see External links below), describing a demonstration of a balance-controlled watch before the Royal Society, has been held to favour Hooke's claim.
  كان هناك نزاع مرير بين هوك وكريستيان هوغنس حول أولوية الوصول إلى هذا الاختراع استمر لعدة قرون بعد وفاة كل منهما، إلا أنه في مذكرة مؤرخة بتاريخ 23 يونيو 1670 من أوراق هوك، وصف فيها إثبات صناعة ساعة استخدم فيها تقنية النابض الشعري أمام الجمعية الملكية، تجعل إدعاء هوك هو الأرجح.